Advise me
Give me some tips for a better life
الاثنين، 20 مارس 2017
الأحد، 19 مارس 2017
علم ابنك تحقيق التوازن بين الدراسة واللعب
من منا لم يسمع كلمة (ادرس) الناهرة التي تخرج من فم الأب أو الأم وأحياناً كليهما، فمنذ أن تبدأ مراحل الدراسة يتأهب الأهل من باب الحرص المصاحب للتوتر ويرافقه "النق" على أبنائهم بتكثيف دراستهم، وأن يحضروا مسبقا، فالنجاح هو المستقبل والدراسة هي السبيل إلى النجاح والتفوق حتى باتت كلمة "ادرس" كابوساً مزعجاً للأطفال.
هكذا هم الأهل قلقون دائماً على أولادهم وعلى مستقبلهم العلمي ويرون أن على أولادهم تكريس كل وقتهم للدراسة، ولا ضرورة للعب أو الفسح أو الراحة، فرؤية الأبناء وهم يحملون حقائب كتبهم في رواحهم وغدوهم يثلج القلب ويبعث في النفس الرضا والسعادة، وهذا يحقق لهم الاستقرار النفسي والعقلي، ويبقى السؤال عن الجانب الروحي والشخصي والعاطفي ومتطلبات النمو السليم للطفل؟، كيف ينمي طفلك طرق الاتصال مع الآخرين وكيف ينجح اجتماعياً وعاطفياً؟ حيث لا تكفي الدراسة والكتب والمراجع وحدها لتعلم أبنائنا، فهو بحاجة لمهارات التفاعل مع العالم الخارجي، والاتصال المبكر مع الأشخاص والأشياء المختلفة، وعلى الأهل أن يتفهموا طبيعة الأطفال واحتياجاتهم الإنمائية في مراحلهم العمرية فلكل مرحلة خصائصها ومتطلباتها، فالأطفال بحاجة إلى اللعب والمرح كحاجتهم إلى المعرفة والعلم من جهة وكحاجتهم إلى الغذاء الذي يؤمن لهم نمواً بدنياً سليماً، وهنا تكمن حاجة الطفل للتجربة والفشل حتى يتعلم المهارات اللازمة له لمواجهة متطلبات الحياة بالممارسة العملية وليس نظرياً، وهنا تتحقق متطلبات نمو الطفل العقلي والعاطفي والبدني والروحي والنفسي والاجتماعي، وكل هذا يبني شخصية سوية متكاملة تمكنها من ممارسة دورها في مستقبل حياتها بفاعلية واقتدار، وقد أثبتت الدراسات أن اللعب الذي يعده الكثير من الأهل مضيعة للوقت والجهد هو من أهم مصادر التعلم المجانية والممتعة للطفل.
تعد مرحلة الطفولة الأولى من أهم مراحل تكوين شخصية الفرد بجوانبها الجسمية والعقلية والنفسية المختلفة، ويحتاج الطفل في هذه الفترة إلى مساعدة الأهل في كثير من الأمور، ومن أهم الخصال التي يجب أن يعلموها لأبنائهم هي التوازن في الأمور الحياتية وخصوصاً مسألة تنظيم الوقت ومنها تحقيق التوازن بين الدراسة وما تشملها من امتحانات وواجبات مدرسية وبين اللعب، فكثير من الأطفال يعجزون عن التنسيق وتحقيق التوازن بين الأمرين، فهم بطبيعتهم الفطرية يحبون اللعب والتسلية ومغريات هذا المجال لا تعد وتجذبهم نحوها بقوة، لذا فمن الضروري أن لا يغفل الأهل عن أهمية اللعب للأطفال بل عليهم أن ينموا المهارات التي يتميز بها طفلهم ويساعدوه على تطويرها.
إن حاجة الطفل للعب طبيعية وحرمان الطفل منها يترك في نفسه ضيقاً شديداً وإزعاجاً يسبب له توترا واضطرابات نفسية وقد يستغرب بعض الأهل لحقيقة وجود أهمية فعلية للعب الأطفال، فهو وسيلة تسلية وإمتاع، ووسيلة تكون مهارات تساعده على بنيان نفسي ومعرفي واجتماعي وحتى بدني سليم.
وقد بينت الدراسات التي أجريت في هذا المجال أن الطفل إذا منع من ممارسة اللعب سيعاني من بعض الحالات النفسية الآتية:
- الحزن.
- الانطواء.
-الكسل والخمول.
- التمرد على المحيطين به.
- قيامه بالعبث والتخريب تعبيراً عن غضبه وعدم رضاه.
- وفي حالة عدم تمكنه من إبراز هذه المواصفات، ستظهر عليه الأنانية وربما الانحراف.
فوائد اللعب
1 - للعب دور رئيسي في نمو وتربية الجسم ويمكن اعتباره رياضة لجسم الطفل وعقله وعواطفه وروحه ويؤدي لإفساح المجال أمام البلوغ البدني، ويعمل على بناء وتقوية أعضاء وعضلات الجسم.
فالركض والحركة والسباحة والتسلق، كلها تعمل على تقوية المفاصل والعضلات، وهي جزء من احتياجات الجسم وتتناسب مع نمو أعضائه، وليس الألعاب الفيزيائية فقط بل ألعاب الدمى والذكاء وغيرها، فاللعب عامل مهم وعن طريقه تتحقق التجربة التي تؤدي لاكتساب وارتقاء المهارات.
2 - تقوية الحواس وتفعيلها، فيصبح الطفل أقدر على اكتشاف ذاته وعلاقته بمن حوله، بالإضافة إلى أنه عندما يقوم الطفل بأي نشاط بدني أو ذهني عدا عن الذي بقوم به أثناء الدراسة، يتولد لديه شعور بالرضا الداخلي ويصبح فخوراً بنفسه وسيفرح كثيراً بذلك، فاللعب يحمل الفائدة للطفل ويساعده على أن يتعرف على نفسه تدريجياً، ما يحب وما يكره بالإضافة لتعرفه على ميوله ورغباته وعلى نقاط ضعفه وقوته وعلى التمييز بين ما يحسن فعله وما لا يحسن، والطفل يتعرف أثناء اللعب على أشياء جديدة وظواهر لم يكن يدركها من قبل فيكتشفها ويختبر نفسه معها، مثل خشونة ونعومة الأشياء، وفوائدها وضررها وخطورتها إن وجدت، كل ذلك يعلمه التصرف المناسب والسليم في الموقف المناسب.
إن تنظيم الوقت وتنظيم المهام وتوزيعها على الأوقات يعد عاملاً أساسياً وجوهرياً في نجاح تأدية هذه المهام، وإن نجاح الطفل في حياته يعتمد بشكل كبير على تعلمه تنظيم وقته وعمل ما يجب من هوايات أو ألعاب رياضية، ولهذا فلا بد من تعويد الطفل على قواعد تنظيم الوقت واستثماره بشكل إيجابي وعدم هدره وإضاعته بغير المفيد.
بعض الخطوات المحددة والمتتالية لتنظيم وقت الدراسة:
1 - لا تضغط على ابنك أو ابنتك مع اقتراب موعد الامتحان، رتب له متنفساً للراحة بين كل امتحان وآخر. واجعله يأخذ قسطاً من الراحة بعد كل ساعتين من الدراسة.
2 - فاجئ ابنك أثناء فترة الامتحانات بهدايا صغيرة أو تحضير وجبات طعام لذيذة ومغذية يحبها.
3 - ساعد ابنك على تقسيم الوقت على المواد مع إعطاء الأولوية للمواد الأقرب إلى موعد الامتحان، أو التي يشعر ابنك بضعف فيها.
4 - يراعى أن تتم عملية المراجعة للمواد التي تمت دراستها بشكل دوري، حتى لا تنسى، وذلك بتنظيم المراجعة في يوم محدد من الأسبوع.
5 - لا تنس أن تشجع ابنك على عمل ما يحب من هواية في الرسم أو الفن أو الموسيقى أو الرياضة أو الأدب...الخ، حتى يشحن نفسه ويقدم الأفضل ويكون أكثر ثقة بنفسه وأكثر قدرة على التركيز، فهذا يزيده إيماناً بذاته وبقدراته ويولد الطمأنينة والاستقرار والرضا في أعماقه ويدفعه لمزيد من التقدم والنجاح والعطاء، ومن ثم الإبداع.
هكذا هم الأهل قلقون دائماً على أولادهم وعلى مستقبلهم العلمي ويرون أن على أولادهم تكريس كل وقتهم للدراسة، ولا ضرورة للعب أو الفسح أو الراحة، فرؤية الأبناء وهم يحملون حقائب كتبهم في رواحهم وغدوهم يثلج القلب ويبعث في النفس الرضا والسعادة، وهذا يحقق لهم الاستقرار النفسي والعقلي، ويبقى السؤال عن الجانب الروحي والشخصي والعاطفي ومتطلبات النمو السليم للطفل؟، كيف ينمي طفلك طرق الاتصال مع الآخرين وكيف ينجح اجتماعياً وعاطفياً؟ حيث لا تكفي الدراسة والكتب والمراجع وحدها لتعلم أبنائنا، فهو بحاجة لمهارات التفاعل مع العالم الخارجي، والاتصال المبكر مع الأشخاص والأشياء المختلفة، وعلى الأهل أن يتفهموا طبيعة الأطفال واحتياجاتهم الإنمائية في مراحلهم العمرية فلكل مرحلة خصائصها ومتطلباتها، فالأطفال بحاجة إلى اللعب والمرح كحاجتهم إلى المعرفة والعلم من جهة وكحاجتهم إلى الغذاء الذي يؤمن لهم نمواً بدنياً سليماً، وهنا تكمن حاجة الطفل للتجربة والفشل حتى يتعلم المهارات اللازمة له لمواجهة متطلبات الحياة بالممارسة العملية وليس نظرياً، وهنا تتحقق متطلبات نمو الطفل العقلي والعاطفي والبدني والروحي والنفسي والاجتماعي، وكل هذا يبني شخصية سوية متكاملة تمكنها من ممارسة دورها في مستقبل حياتها بفاعلية واقتدار، وقد أثبتت الدراسات أن اللعب الذي يعده الكثير من الأهل مضيعة للوقت والجهد هو من أهم مصادر التعلم المجانية والممتعة للطفل.
تعد مرحلة الطفولة الأولى من أهم مراحل تكوين شخصية الفرد بجوانبها الجسمية والعقلية والنفسية المختلفة، ويحتاج الطفل في هذه الفترة إلى مساعدة الأهل في كثير من الأمور، ومن أهم الخصال التي يجب أن يعلموها لأبنائهم هي التوازن في الأمور الحياتية وخصوصاً مسألة تنظيم الوقت ومنها تحقيق التوازن بين الدراسة وما تشملها من امتحانات وواجبات مدرسية وبين اللعب، فكثير من الأطفال يعجزون عن التنسيق وتحقيق التوازن بين الأمرين، فهم بطبيعتهم الفطرية يحبون اللعب والتسلية ومغريات هذا المجال لا تعد وتجذبهم نحوها بقوة، لذا فمن الضروري أن لا يغفل الأهل عن أهمية اللعب للأطفال بل عليهم أن ينموا المهارات التي يتميز بها طفلهم ويساعدوه على تطويرها.
إن حاجة الطفل للعب طبيعية وحرمان الطفل منها يترك في نفسه ضيقاً شديداً وإزعاجاً يسبب له توترا واضطرابات نفسية وقد يستغرب بعض الأهل لحقيقة وجود أهمية فعلية للعب الأطفال، فهو وسيلة تسلية وإمتاع، ووسيلة تكون مهارات تساعده على بنيان نفسي ومعرفي واجتماعي وحتى بدني سليم.
وقد بينت الدراسات التي أجريت في هذا المجال أن الطفل إذا منع من ممارسة اللعب سيعاني من بعض الحالات النفسية الآتية:
- الحزن.
- الانطواء.
-الكسل والخمول.
- التمرد على المحيطين به.
- قيامه بالعبث والتخريب تعبيراً عن غضبه وعدم رضاه.
- وفي حالة عدم تمكنه من إبراز هذه المواصفات، ستظهر عليه الأنانية وربما الانحراف.
فوائد اللعب
1 - للعب دور رئيسي في نمو وتربية الجسم ويمكن اعتباره رياضة لجسم الطفل وعقله وعواطفه وروحه ويؤدي لإفساح المجال أمام البلوغ البدني، ويعمل على بناء وتقوية أعضاء وعضلات الجسم.
فالركض والحركة والسباحة والتسلق، كلها تعمل على تقوية المفاصل والعضلات، وهي جزء من احتياجات الجسم وتتناسب مع نمو أعضائه، وليس الألعاب الفيزيائية فقط بل ألعاب الدمى والذكاء وغيرها، فاللعب عامل مهم وعن طريقه تتحقق التجربة التي تؤدي لاكتساب وارتقاء المهارات.
2 - تقوية الحواس وتفعيلها، فيصبح الطفل أقدر على اكتشاف ذاته وعلاقته بمن حوله، بالإضافة إلى أنه عندما يقوم الطفل بأي نشاط بدني أو ذهني عدا عن الذي بقوم به أثناء الدراسة، يتولد لديه شعور بالرضا الداخلي ويصبح فخوراً بنفسه وسيفرح كثيراً بذلك، فاللعب يحمل الفائدة للطفل ويساعده على أن يتعرف على نفسه تدريجياً، ما يحب وما يكره بالإضافة لتعرفه على ميوله ورغباته وعلى نقاط ضعفه وقوته وعلى التمييز بين ما يحسن فعله وما لا يحسن، والطفل يتعرف أثناء اللعب على أشياء جديدة وظواهر لم يكن يدركها من قبل فيكتشفها ويختبر نفسه معها، مثل خشونة ونعومة الأشياء، وفوائدها وضررها وخطورتها إن وجدت، كل ذلك يعلمه التصرف المناسب والسليم في الموقف المناسب.
إن تنظيم الوقت وتنظيم المهام وتوزيعها على الأوقات يعد عاملاً أساسياً وجوهرياً في نجاح تأدية هذه المهام، وإن نجاح الطفل في حياته يعتمد بشكل كبير على تعلمه تنظيم وقته وعمل ما يجب من هوايات أو ألعاب رياضية، ولهذا فلا بد من تعويد الطفل على قواعد تنظيم الوقت واستثماره بشكل إيجابي وعدم هدره وإضاعته بغير المفيد.
بعض الخطوات المحددة والمتتالية لتنظيم وقت الدراسة:
1 - لا تضغط على ابنك أو ابنتك مع اقتراب موعد الامتحان، رتب له متنفساً للراحة بين كل امتحان وآخر. واجعله يأخذ قسطاً من الراحة بعد كل ساعتين من الدراسة.
2 - فاجئ ابنك أثناء فترة الامتحانات بهدايا صغيرة أو تحضير وجبات طعام لذيذة ومغذية يحبها.
3 - ساعد ابنك على تقسيم الوقت على المواد مع إعطاء الأولوية للمواد الأقرب إلى موعد الامتحان، أو التي يشعر ابنك بضعف فيها.
4 - يراعى أن تتم عملية المراجعة للمواد التي تمت دراستها بشكل دوري، حتى لا تنسى، وذلك بتنظيم المراجعة في يوم محدد من الأسبوع.
5 - لا تنس أن تشجع ابنك على عمل ما يحب من هواية في الرسم أو الفن أو الموسيقى أو الرياضة أو الأدب...الخ، حتى يشحن نفسه ويقدم الأفضل ويكون أكثر ثقة بنفسه وأكثر قدرة على التركيز، فهذا يزيده إيماناً بذاته وبقدراته ويولد الطمأنينة والاستقرار والرضا في أعماقه ويدفعه لمزيد من التقدم والنجاح والعطاء، ومن ثم الإبداع.
التّكنولوجيا
التّكنولوجيا يَشهد القرن العشرون والواحد والعشرون ثورةً في التّكنولوجيا، إذ أصبحت تُسيطر بشكل كبيرٍ على الحياة اليوميّة وتدخل في كلّ تفاصيلها، سواءً في الحياة العَمَليّة أو العِلميّة، حتى وصل الحال إلى الاستغناء عن بعض الأدوات التقليديّة والاستعاضة عنها بأدواتٍ إلكترونيّة أو تِقَنيّة من نتاج ثورة التكنولوجيّا. استمد العصر الحاضر لقب عصر التقنيّة والتّكنولوجيا انطلاقاً من غزو التّكنولوجيا جميع مَناحي الحياة، وعلى كافّة الأصعدة؛ إذ لم يقتصر على التّواصل فحسب، بل امتدّ ليُصبح أحدَ وسائل التّعليم الأساسيّة، والعمل، وأكثر بكثير ممّا كان عليه في السّابق، إذ إنّ انتشاره كان مَحدود النّطاق، إلّا أنّ دائرته بدأت تتّسع حتى ضَمّت جميع مَناحي الحياة الإنسانيّة. تُعرف التّكنولوجيا بأنّها علم يُعنى بدراسة مجموعة من الصّناعات والفنون والحِرف، وكل ما يمّت لها بِصِلةٍ من وسائلَ وموادٍّ، وكلمة Technology أصلها أغريقيّ وتُقسم إلى قسمين: technoo ومعناها فنّ ومهارة اكتساب الأشياء، أمّا Logiaa فهي تعني طريقة التّعبير، وبذلك كلمة تكنولوجيا مُجتمعةً معناها التّعبير عن طريقة اكتساب الأشياء. ويُمكن تعريف التّكنولوجيا أيضاً بأنّها إيجاد الطّرق لتحويل المعلومات والموارد للحصول على قيمٍ مُحدّدة.[١] في العصر الحالي يرتبط مَفهوم التّكنولوجيا ارتباطاً وثيقاً بالتقدّم التقنيّ والإلكترونيّ الذي شهده العالم، وأصبح يعتمد في إنجاز الصّناعات والفنون التي يُعبّر عنها مُصطلح التّكنولوجيا على وجود أجهزة إلكترونيّة مُتطوّرة. إيجابيّات التّكنولوجيا من إيجابيّات التّكنولوجيا في العصر الحديث ما يأتي:[٢] [٣] مَنحت الإنسان الشّعور بالحريّة، فبات من السّهل أن يحصل الإنسان على ما يشاء وقتما يُريد. إتاحة الفرصة للتّواصل وتبادل الآراء والأفكار مع الآخرين، وفتحت أبواباً للنّقاش والحوار مع مختلف الأطياف والتّوجهات في شتّى المواضيع. استحداث مفهوم التّجارة الإلكترونيّة، وتيسير عمليّات البيع والشّراء وتبادل العُملات عن طريق الإنترنت. أثبتت أنّها أفضل من حيث التّكلفة، فساهمت في تحسين الإنتاجيّة، ممّا أدّى إلى رفع أجور العاملين. ساهمت في تقديم الخدمات الحكوميّة عن بعد، فأدّت إلى توفير الوقت والجهد. أوجدت خدمة التعلُّم عن بُعد، وفتحت مجالأ واسعاً أمام البحوث العلميّة. المساعدة على سرعة إنجاز المَهام في أيّ وقت على مدار اليوم والعام. بنت جسراً لتقريب المسافات وجعل العالم قرية صغيرة. استحداث وظائف جديدة، مثل برمجة وتطوير مواقع الويب والمعدّات. استخدام وسائل التّكنولوجيا في الإعلام عن طريق معرفة آخر الأخبار والتّفاصيل مهما تباعدت المسافات، وذلك بما أوجدته الصّحافة الإلكترونيّة من خدمة مُتابعة الأحداث أولاً بأول. سلبيّات التّكنولوجيا من السّلبيات التي تنتج عن التّكنولوجيا ما يأتي:[٤] [٥] [٦] [٧] [٣] [٨] [٩] [١٠] إدمان التّكنولوجيا؛ إذ تسبّبت التّكنولوجيا وغزوها للحياة اليوميّة للأفراد بعدم القدرة للاستغناء عنها. إزالة حواجز الخصوصيّة، حيث إنّه وبتطوّر التّكنولوجيا أصبحت عمليّات الاختراق أكثر تطوّراً. ميل الأشخاص للانطوائيّة والعزلة، وتراجع التّواصل مع الأصدقاء والعائلة. الاستخدام المُفرِط للتّكنولوجيا يُؤدّي إلى خللٍ في نموّ الجهاز العصبيّ عند الأطفال. تراجع الحرف اليدويّة واللّمسات الفنيّة على المصنوعات. اكتساب بعض العادات العنيفة من الألعاب الإلكترونيّة. اندثار الصّحافة الورقيّة في ظلّ وجود الصّحافة الإلكترونيّة التي تتميّز بسرعة نقل الخبر. صعوبة التحقّق من المعلومات والأخبار نتيجة تعدّد المَصادر وسرعة الانتشار. أضرار صحيّة نتيجة إدمان التّكنولوجيا وتوفّرها في متناول الفرد طوال الوقت. الكسل والسُّمنة. عدم وجود عدالة في التّعليم نتيجة طغيان التّكنولوجيا على العمليّة التعليميّة، ممّا أدّى إلى ظلم بعض المناطق الفقيرة التي لا تتحمّل تكلفة الأجهزة. هيمنة بعض الحضارات واللّغات على الأخرى، حيث باتت الثّقافة الأمريكيّة هي السّائدة بين الشّباب. تطوّر أسلحة الدّمار الشّامل بحيث أصبح تدمير العالم أمراً مُمكناً. خصائص التّكنولوجيا تمتاز التّكنولوجيا بالخصائص الآتية:[١١] سلاسة النّظام: حيث تم اختصار العمليّات المُعقّدة في عمليّات بسيطة، بالإضافة إلى إنجاز مَهام مُتعدّدة في وقتٍ واحدٍ. العالميّة والتّجانس: ترتبط التّكنولوجيا بالحياة العامّة والخاصّة للأفراد والجماعات. الإزدواجيّة: حيث بإمكانها أن تكون ذات مَنافعَ ومضارٍّ في نفس الوقت. تأسّست وفق قواعد علميّة دقيقة. مكونات التّكنولوجيا تتكوّن التّكنولوجيا من كلّ ممّا يأتي:[١٢] المعدّات (Hardware). البرمجيّات (Software). قواعد البيانات (Database). شبكات الحاسوب (Networks) . العمليّات (Procedure). مُقوّمات التّكنولوجيا يجب أن تمتاز التّكنولوجيا بعدد من المُقوّمات حتّى تتمكن من أداء المَهام كما يجب:[١٢] عمليّة نقل دقيقة وسريعة للبيانات؛ فمليارات العمليّات التي تتمّ حول العالم خلال اليوم يجب أن تتّصف بالدّقة والسّرعة. سعة تخزينيّة عالية وسرعة وصول للبيانات. التّواصل السّريع بين الإنسان والحاسوب، وبين الحواسيب بعضها البعض. المُساعدة في صنع القرار. سلاح تنافسيّ بين الأمم؛ حيث أصبح مِعيار قوّة الأمم ما تتّصف به من مواردَ تقنيّةٍ عالية.
Technology is the making
Technology is the making, modification, usage, and knowledge of tools, machines, techniques, crafts, systems, methods of organization, in order to solve a problem, improve a preexisting solution to a problem, achieve a goal or perform a specific function. It can also refer to the collection of such tools, machinery, modifications, arrangements and procedures. Technologies significantly affect human as well as other animal species' ability to control and adapt to their natural environments. The word technology comes from Greek τεχνολογία (technología); from τέχνη (téchnē), meaning "art, skill, craft", and -λογία (-logía), meaning "study of-".[1] The term can either be applied generally or to specific areas: examples include construction technology, medical technology, and information technology.
The human species' use of technology began with the conversion of natural resources into simple tools. The prehistorical discovery of the ability to control fire increased the available sources of food and the invention of the wheel helped humans in travelling in and controlling their environment. Recent technological developments, including the printing press, the telephone, and the Internet, have lessened physical barriers to communication and allowed humans to interact freely on a global scale. However, not all technology has been used for peaceful purposes; the development of weapons of ever-increasing destructive power has progressed throughout history, from clubs to nuclear weapons.
Technology has affected society and its surroundings in a number of ways. In many societies, technology has helped develop more advanced economies (including today's global economy) and has allowed the rise of a leisure class. Many technological processes produce unwanted by-products, known as pollution, and deplete natural resources, to the detriment of the Earth and its environment. Various implementations of technology influence the values of a society and new technology often raises new ethical questions. Examples include the rise of the notion of efficiency in terms of human productivity, a term originally applied only to machines, and the challenge of traditional norms.
Philosophical debates have arisen over the present and future use of technology in society, with disagreements over whether technology improves the human condition or worsens it. Neo-Luddism, anarcho-primitivism, and similar movements criticise the pervasiveness of technology in the modern world, opining that it harms the environment and alienates people; proponents of ideologies such as transhumanism and techno-progressivism view continued technological progress as beneficial to society and the human condition. Indeed, until recently, it was believed that the development of technology was restricted only to human beings, but recent scientific studies indicate that other primates and certain dolphin communities have developed simple tools and learned to pass their knowledge to other generations.
Time Management .. إدارة الوقت
Hello, my dears!
Since I'm going to be traveling soon, this post is my last one before coming back and I wanted it to be an interesting topic for every reader ..
* Big thanks to my Cotton Candy " 7mmosa " for giving me this idea*
I'll be talking about Time Management
It's an issue we all suffer from and the question is; Is there something wrong with me or with the time? The answer is that there's something wrong in our " ways " of using it
I'll give you few tips and tricks on how you can take advantage of your time
1) أشتروا لنفسكم أجندة أو دفتر أعمال ويوميات ، حيسهل عليكم انكم تنظموا أوقاتكم و تعرفوا اش عندكم
1) Buy yourself an Agenda or a diary to track your daily work
2) ماتبغوا أجندة و حاسينها كبيرة و مزعجة؟
عادي جداً تقدروا تستعملوا ورقة طباعة و قلم ملون ..
أكتبوا في الورقة الحاجات الي حتسووها بشكل يومي على مدار الشهر أو الأسبوع
و علقوها في مكان حتشوفوه كل شوية ،،
مثلاً فوق المكتب أو على باب الدولاب أو عالتسريحة
2) If you find an Agenda is something big and silly, that's fine .. Just use an A4 paper and a colored pen and write down the things you do on a daily basis for the following week or month and make sure to keep it somewhere obvious like on the wall of your desk, the door of your wardrobe or even your vanity
3) قللوا من كمية النوم ..
متوسط الساعات الي يحتاجها الشخص البالغ هي من 6-8 ساعات
حتى لو كنتوا ميتين نوم ،، النوم الكتير الي أبو 9 و 14 ساعة دا حيتعبكم و يسببلكم مشاكل بالجسم لاسمح الله .. غير انه طبعاً حتضيع عليكم صلوات ربنا و دا سبب رئيسي في انعدام البركة في الوقت
3) Minimize your sleeping hours
The average of the hours an adult needs to sleep is between 6to8 hours .. Even if you were extremely tired, sleeping for 9 or 14 hours will not help at all, it'll make you even more lazy and it might lead to serious problems
4) حددوا اش تبغوا تسوا اليوم؟
هل عندكم واجبات؟ تكاليف؟ مشاريع لازم تتسلم خلال فترة؟
رتبوها إذاً من الأهم فالمهم
أو ازا كان يوم إجازة و حابين تستفيدوا ، فين تبوا تخرجوا؟
متى تبغوا تتفرجوا أفلام؟ اش الكتاب الي حتقرؤوه و كم صفحة حتخلصوا؟
قد ايش حياخد منكم ترتيب غرفكم و إعادة تزيينها مثلاً؟
و حاولوا تضيفوا ساعات محددة لكل عمل ، يعني مثلاً
8:00 الصباح تمارين و رياضة
9:30 فطور
10:15 صلاة الضحى
10:15 صلاة الضحى
4) Specify what you want to do today
Do you have homework? Projects? or a presentation to prepare for?
Or maybe it's the weekend and you want to do something useful and interesting like going out with friends, reading a book or watching a movie
Try Adding certain hours to each task
E.g.
8:00am Workouts
9:30 Breakfast
10:15 Finishing school projects
and so on
5) ابتعدوا عن التسويف ، التسويف هو انكم تقولوا اوه الشي دا مو مهم خليني أسويه بعدين ..
طالما عندكم القدرة انكم تسووه في دي الساعة، سووه و لا تتكاسلوا عنه عشان لا تنضغطوا
5) If you can do a task now, do it and never ever postpone it! It'll make it harder for you to accomplish the other tasks
6) لمن تبدئوا بعمل أنجزوه و خلصوه و بعدين أدخلوا في التاني .. لا تدخلوا عملين في بعض إلا لو كنتوا متعودين على " المالتي-تاسكينج " :p
6) When starting a task, make sure you finish it before heading to the next one .. Unless ofc you're used to Multi-tasking :p
7) قبل لا تناموا فكروا في ايش حتسوا اليوم التاني؟
و لمن تصحوا ركزوا عاللي تبغوا تنجزوه اليوم
كدا انتوا حترسلوا اشارات للمخ انه ترى في شغل حيصير
و انت حتقدر تسويه ان شا الله
7) Before sleeping, think about what you'll do tomorrow and once you wake up focus on what you want to do today
This way, you are sending signals to the brain that you have work to do and you'll do them all
8) Always tell yourself that you're the master of your own day and you'll be able to accomplish your tasks in order to reach for your goals .. Don't get depressed nor stressed, everything will be alright in the end
And we're done .. I hope you guys found my post useful
Please let me know if you like these kind of posts
8) دايما أقنعوا أنفسكم انه انتوا المتحكمين بالوقت حقكم و حتقدروا تنجزوا مهاكم عشان توصلوا لأهدافكم بإذن الله ، لا تتحطموا و تتعفرتوا على أي شي .. الحياة تستمر و انتوا أستمروا معاها ، كل شي صار خلاص أنسوه و ركزوا عاللي تبغوه
و ربنا ماراح يسيبكم لوحدكم
و دي كانت نصايح بسيطة يارب أفادتكم
ولو حبيتوا المواضيع الي زي كدا و تبوني أتكلم زيادة
أعلموني في قسم التعليقات أسفل
أي سؤال أو طريقة للتواصل معايا فهي موجودة في أعلى الصفحة
أشوفكم على خير حبايبي
ابقوا سُعداء
- بيانولا
Please let me know if you like these kind of posts
Mecca it is beautiful
I went to Mecca it is beautiful and I saw the Grand Mosque Hallelujah was the smell of the Kaaba is very impressive, have not been able words and described and how beautiful smell I felt relieved a lot when I smelled this smell was the Grand Mosque has a lot of people of all races and it was a dress Kaaba silk natural colored in black and the words that are written on the dress is written with pure gold, and when we got out of the Grand Mosque was air Harccant streets crowded with people and there are in Mecca a lot of mountains, including low-including elevated Sobhan of the creation and perfected and we went to the park and had a lot of palm I wish I could go to them again
Water
Water is the most essential compound in the whole universe. It forms 70% of our planet. In fact, 75% of our bodies compose of water. It is an important factor in photosynthesis, which is the make of food in plants. It is a place where metabolic reactions in our bodies happen. Without water the food chain is disconnected. In summary, water is making us live!
Using water badly affect every living organism. Water concentration is seas and oceans must be constant. If it is changed considerably it will affect all sea animals and affect us as the food chain is connected. Also the misuse of water will result in the increase or decrease of water level and thus affect sea animals. Not to mention the huge costs countries pay for water distillation.
We should use water reasonably according to our needs only. Many approaches can be made to decrease the misuse of water. Using modern irrigation systems can save massive amounts of water. We can participate in saving the universe by paying attention to our daily use of water. Raising our children accordingly will build an understanding community of the importance of saving water
الماء هو المركب الأكثر أهمية في الكون بأسره. وهو يشكل 70 ? من كوكبنا. في الواقع ، 75 ? من أجسادنا يؤلف من الماء. وهو عامل مهم في عملية التمثيل الضوئي ، وهي تجعل من الغذاء في النباتات. إنه مكان حيث التفاعلات الأيضية في أجسامنا يحدث. بدون ماء يتم قطع السلسلة الغذائية. وباختصار ، فإن المياه مما يجعلنا نعيش!
استخدام المياه تؤثر بشدة كل كائن حي. الماء هو تركيز البحار والمحيطات يجب أن تكون ثابتة. إذا كان تغيير كبير وسوف تؤثر على جميع الحيوانات البحرية وتؤثر علينا كما هو توصيل السلسلة الغذائية. أيضا فإن إساءة استعمال المياه يؤدي إلى ارتفاع أو انخفاض مستوى المياه ، وبالتالي يؤثر على الحيوانات البحرية. ناهيك عن تكاليف باهظة تدفع دول تقطير المياه.
وينبغي لنا أن استخدام المياه وفقا لاحتياجاتنا معقولة فقط. ويمكن إجراء الكثير من النهج لتقليل سوء استخدام المياه. ويمكن استخدام نظم الري الحديثة حفظ كميات هائلة من المياه. يمكن أن نشارك في إنقاذ الكون إيلاء اهتمام خاص لاستخدام حياتنا اليومية من المياه. رفع أطفالنا وبناء مجتمع وفقا لذلك فهم لأهمية توفير المياه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)